بعد الثمانين مجموعة قصصية
في آخر عمرها، و بعد أن تجاوزت الثمانين، تجد العجوز – زهرة – نفسها مضطرة لأن تسعى سعيًا حثيثًا لإعداد وثائق إدارية عساها تحظى بدريهمات تدفعها ثمنًا لإقامتها مع ابنها الوحيد و زوجته وأولاده.
على المحك
تعالج العلاقات التي يمكن أن تتكون في مجتمع تختلط به النساء بالرجال، والصراع بين الفطرة السوية ونداء الشرع وبين من يبغ الفساد.